تمكنت الإمارات من الحفاظ على مكانتها المتميزة بوصفها مركزا إقليميا وعالميا رائدا في مجال إدارة الثروات.
يأتي ذلك بفضل مجموعة من العوامل التي تجعلها وجهة مثالية لشركات إدارة الثروات العالمية والإقليمية من بينها النمو الاقتصادي القوي، تركز الثروات، البنية التحتية المتطورة، البيئة التنظيمية المواتية، الحوافز الضريبية، الموقع الاستراتيجي، والتنوع الثقافي.
أهمية الإمارات تتزايد باعتبارها لشركات إدارة الأموال والثروات من دول العالم كافة في ضوء وجود كثافة عالية من أصحاب الثروات بها مع تزايد أعداد أصحاب الثروات التي يقصدونها كل عام.
وكشف أحدث تقارير وبيانات “هينلي أند بارتنرز” العالمية للاستشارات أن الإمارات تحتل المرتبة الرابعة عشرة بعدد أصحاب الملايين ضمن قائمة بيانات الثروة لأفضل دول العالم لأصحاب الملايين.