واصلت أسهم شركة “تسلا” ارتفاعها بشكل ملحوظ، رغم مجموعة من النتائج غير المشجعة، وتراجع التوقعات لأرقام الربع الثاني التي ستعلنها “تسلا”.
كان إيلون ماسك المحرك الرئيسي وراء هذه القفزة التي أضافت أكثر من 386 مليار دولار إلى قيمة “تسلا” السوقية في 11 أسبوعاً.
ماسك تمكن من جذب اهتمام المستثمرين إلى إمكانيات “تسلا” المستقبلية التي يهيمن عليها الذكاء الاصطناعي بشكل يفوق مبيعاتها وأرباحها البطيئة في الوقت الحاضر.
كما أن لديه قدرة فائقة على تلبية توقعات السوق ومهاراته التسويقية المستمرة ستتعرض للاختبار بعد إغلاق السوق، حيث من المتوقع أن تعلن الشركة عن انخفاض في الإيرادات للربع الثاني على التوالي، وتراجع الأرباح للمرة الرابعة على التوالي.