اتهم أعضاء في الكونجرس الأميركي، مجموعة ميتا، بالمساهمة في أزمة المواد الأفيونية في الولايات المتحدة، وطالبوا بمحاسبتها على خلفية نشر إعلانات لمخدرات بصورة غير قانونية على شبكات التواصل الاجتماعي التابعة لها.
وأعرب نحو 20 نائبًا في الكونغرس من الديموقراطيين والجمهوريين، عن “مخاوفهم العميقة بشأن التقارير الأخيرة عن إعلانات المخدرات غير القانونية على منصاتكم”.
النواب استشهدوا بمقالات حديثة من صحيفة “وول ستريت جورنال” واستطلاعات رأي من منظمة “تك ترانسبارنسي بروجكت” غير الحكومية تبيّن أن مثل هذه الإعلانات كانت شائعة.