وافق الرئيس الأميركي جو بايدن، على مساعدات بقيمة 567 مليون دولار لتايوان في مجال الدفاع، بالتزامن مع تكثيف الصين للضغوط السياسية والعسكرية على تايوان.
ومع أن واشنطن اعترفت دبلوماسيا ببكين على حساب تايبيه منذ العام 1979، إلا أن الولايات المتحدة تبقى أقوى حليف للجزيرة والمورّد الرئيسي للأسلحة إليها.
بايدن فوّض وزير الخارجية “لتوجيه سحب ما يصل إلى 567 مليون دولار من القطع والخدمات الدفاعية لوزارة الدفاع، والتعليم والتدريب العسكري، لتقديم المساعدة لتايوان”.
ولم يذكر تفاصيل الحزمة، التي تبلغ ضعف حجم الدعم الدفاعي البالغ 345 مليون دولار الذي تمت الموافقة عليه في يوليو من العام الماضي.