قفز الاقتصاد الأميركي في الربع الثاني بوتيرة أقوى قليلاً مما تم الإبلاغ عنه في البداية، مما يعكس جزئياً تعديل أرقام الإنفاق الاستهلاكي لأعلى في المراجعة.
الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي 3% خلال الفترة من أبريل إلى يونيو، مقارنة بالتقدير السابق البالغ 2.8%، وفقاً لأرقام مكتب التحليل الاقتصادي.
وارتفع محرك النمو الرئيسي للاقتصاد –الإنفاق الشخصي– بنسبة 2.9%، مقابل التقدير السابق البالغ 2.3%.
كما أن الطلبات الأولية للحصول على إعانات البطالة استقرت عند 231 ألفاً. وبعد ورود البيانات، ارتفعت عوائد سندات الخزانة وحافظت عقود مؤشر “إس آند بي 500” الآجلة على ارتفاعها، بينما زادت قوة الدولار.