استعرضت الصين قوتها، من خلال الإعلان عن فرض قيود على معدن رئيسي آخر، وهو الأنتيمون الحيوي في الصناعات الدفاعية.
ويُعد الأنتيمون مادة حيوية في صناعة الدفاع، مع استخدامات حاسمة في الأسلحة النووية والصواريخ بالأشعة تحت الحمراء ومعدات الرؤية الليلية.
ولا تحتفظ أي دولة بقبضة مهيمنة على التجارة العالمية للمعدن مثل الصين، التي تمثل ما يقرب من نصف الإنتاج الإجمالي وأكثر من 60% من واردات الولايات المتحدة.
وبدءا من 15 سبتمبر/أيلول، ستطلب بكين من المصدرين التقدم بطلب للحصول على ترخيص لبعض منتجات الأنتيمون، بالإضافة إلى طلب إذن لصادرات تكنولوجيا الصهر والفصل ذات الصلة.