ارتفعت الأسهم الآسيوية، مع تزايد احتمال خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي.
الأسهم في أستراليا وهونغ كونغ، صعدت، مستفيدة من خطاب رئيس البنك جيروم باول في جاكسون هول، عندما قال إن “الوقت قد حان” للتحول إلى التيسير النقدي.
كما أدى ذلك إلى رفع الين مقابل الدولار، حيث زادت الصناديق الآسيوية مراكزها البيعية على الدولار. وانخفضت الأسهم اليابانية بسبب قوة العملة، في حين كانت عقود الأسهم الأميركية مستقرة.
التوقعات تنتشر بانخفاض تكاليف الاقتراض الأميركية عبر الأسواق المالية، مع تداول الأسهم العالمية بالقرب من أعلى مستوى لها على الإطلاق، بينما ينخفض الدولار ويتكدس المستثمرون في الديون السيادية.
وانخفض العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات بنقطتين أساسيتين إلى 3.78% يوم الاثنين.