أعلنت شركتي “بي إم دبليو”، و”فولكس فاغن” انخفاض أرباح الربع الثاني بعد انخفاض مبيعاتهما في أكبر سوق للسيارات في العالم، حيث تثقل أزمة مبيعات المساكن المتفاقمة كاهل الإنفاق.
وقلصت مجموعة مرسيدس بنز النطاق العلوي لتوقعات هامشها السنوي الأسبوع الماضي، مع نتائج ستيلانتيس ونيسان وفورد التي فشلت أيضاً في تلبية التوقعات.
الركود في الصين يؤثر على الطلب على السيارات والساعات والملابس المصممة. في حين يأمل المسؤولون التنفيذيون أن يكون الخلل قصير الأجل، فليس من الواضح متى ستتحسن الأمور.
وتتعامل البلاد مع مشاكل متعددة، من أزمة العقارات إلى التوترات التجارية المتزايدة بشأن إعانات السيارات الكهربائية. كما تكافح شركات صناعة السيارات الغربية لمواكبة الشركات المصنعة المحلية الأكثر مرونة بقيادة شركة “بي واي دي”.