قال وليد حجاج خبير أمن المعلومات، إن الخلل التقني الذي أصاب العالم، تسبب في خسائر كبيرة بمليارات الدولارات، والتي تم تقديرها بقيمة تصل إلى أكثر من 76 مليار دولار.
وذكر في لقاء تليفزيوني له، أن الخلل تقني وليس هجوم أو هاكر، حيث تبين أن الخلل التقني يرجع إلى ثغرة في تحديث إحدى برمجيات الشركة وليس هجوم سيبراني.
وأضاف: الخلل التقني الذي ضرب العالم ليس الأول من نوعه، وهناك أكثر من خلل تقني حدث خلال السنوات الماضية.
وواصل: الدول غير المصنعة للتكنولوجيا لا تملك القرار، كما أن الرئيس السيسي أكد أكثر من مرة على أهمية تعلم البرمجة.