قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، إن الأوضاع الائتمانية للبنوك الإسلامية في السعودية ستظل قوية خلال عامي 2024 و2025، مدعومة بأسعار النفط المرتفعة والبيئة التشغيلية الصلبة.
وذكرت أن الخدمات المصرفية الإسلامية في المملكة هي المهيمنة في القطاع من خلال تحقيقها أكبر نسبة من التمويل الإسلامي بنسبة 85%.
وأضافت “فيتش” أن النمو الائتماني القوي سيضع بعض الضغوط على رأس المال والتمويل والسيولة، متوقعة أن يؤدي نمو الائتمان إلى قيام البنوك بمزيد من تنويع قواعد تمويلها من خلال التمويل بالجملة، بما في ذلك إصدار الصكوك على الرغم من أنها تتوقع أن تظل الودائع هي المصدر الرئيسي للتمويل.